من 19 أكتوبر إلى 21 أكتوبر ، في مركز عمان للمؤتمرات و المعارض

كيميــــــاء التحـــــول الرقــــمي

انطلق في رحلة استثنائيــــة مع هاكاثون الشبكة العُمانية للبحــــــــــث العلمي والتعليم (غِيماثون)، حيث تجتمع العقول المبدعة لتصنع المستقبل عبر أربعة مسارات مبتكـــــــــــــــــــــــرة: التعليم الذكي وتقنيات التعليم، البحــــــث العلمي والتحليـــــــــــــــل الرقمي، الاستدامة والشمولية التعليمية، وريادة الأعمال والابتكار المؤســـــــسي. إنها فرصتـــــــــــــك لتكون جزءًا من تجربة مليئــــــة بالتحديات والإبداع، تُحوّل الأفكار إلى مشاريع تحدث فرقًا حقيقيًا في المجتمع.
كن جزءًا من هذه المغـــــــــــــامرة الفريدة، استثمر شغفك وموهبتــــــــــــك في بيئة تنافسية ملهمة، وشارك في صياغة حلول عملية للتعليم والبحث العلمي والابتكـــــــــــــــــــــــــار. لا تفوّت الفرصة لتضع بصمتك في مستقبل التقنية والمعرفة، ولتكون أحد صُنّاع التغيير نحو غدٍ أكثر ذكاءً واستدامة.
تشغيل الفيديو

مسـارات الهـاكاثـــون

المسار الأول: التعليم الذكي و تقنيات التعلم

1. أنظمة التعلم باستخدام الذكاء الاصطناعي
2. الفصول الافتراضية المتطورة
3.العاب التعلم الرقمي
4.أنظمة التقييم الذكية

المسار الثاني: البحث العلمي و التعلم الرقمي

1. منصات إدارة المشاريع البحثية
2. أدوات تحليل البيانات الضخمة البحثية
3.انظمة اكتشاف الانتحال العلمي
4.منصات التعاون البحثي الدولي

المسار الثالث: الاستدامة و الشمولية التعليمية

1. حلول التعليم الأخضر
2. منصات إعادة استخدام الموارد التعليمية
3.تكنلوجيا التعلم لذوي الاحتياجات الخاصة
4.تعليم المناطق النائية

المسار الرابع:ريادة الاعمال و الابتكار المؤسسي

1. نماذج أعمال للمنصات الرقمية التعليمية و البحثية
2. حلول التمويل التعليمي
3.تسويق الخدمات التعليمية
4.إدارة المؤسسات التعليمية الناشئة

تـــحـــديـــات الهاكثون بناء علـــى الــمــســـارات

للمؤسسات الحكومية في سلطنة عمان

1- صعوبة متابعة وتقييم أداء ومخرجات المشاريع البحثية الممولة، وقياس أثرها.

تواجه المشاريع البحثية الممولة تحدياً يتمثل في غياب أنظمة دقيقة وفعالة لمتابعة وتقييم مخرجاتها، مما يعيق القدرة على قياس أثرها الحقيقي على التنمية الاقتصادية والاجتماعية. هذا النقص يؤدي إلى ضعف توجيه الموارد نحو المشاريع ذات الجدوى العالية والقابلة للتطبيق. لذلك هناك حاجة إلى ابتكار منصات رقمية ذكية لقياس الأداء، وربط المخرجات البحثية بالمؤشرات الوطنية بما يضمن تعظيم الفائدة من الاستثمار في البحث العلمي.

2- محدودية التعاون البحثي الدولي وتبادل المعرفة مع المؤسسات العالمية المرموقة.

يواجه القطاع البحثي في السلطنة تحدياً يتمثل في ضعف التعاون مع المراكز البحثية والجامعات العالمية المرموقة، مما يؤدي إلى محدودية تبادل الخبرات والمعارف المتقدمة. هذا القصور يقلل من جودة الأبحاث المحلية ويضعف من فرص إدماجها في الشبكات العلمية الدولية. لذلك هناك حاجة إلى ابتكار برامج وشراكات استراتيجية مع مؤسسات عالمية، تتيح تبادل الباحثين، وتنفيذ مشروعات مشتركة، وتعزيز مكانة السلطنة في البحث العلمي.

3- تطوير نماذج استدامة مالية للبحوث التطبيقية من خلال شراكات مع القطاع الخاص.

تواجه البحوث التطبيقية تحدياً يتمثل في ضعف استدامة التمويل، حيث تعتمد بشكل أساسي على الدعم الحكومي المباشر. هذا الواقع يعيق استمرارية المشاريع ويحد من فرص تحويل نتائجها إلى منتجات وخدمات قابلة للتطبيق. لذلك هناك حاجة إلى تطوير نماذج مبتكرة للشراكة مع القطاع الخاص تضمن تمويلاً مستداماً، وتحوّل مخرجات البحث إلى حلول عملية تدعم الاقتصاد الوطني.

1- تطوير جودة التعليم الرقمي للمدارس في السلطنة باستخدام تكنلوجيا المعلومات و الاتصالات

تطوير البيئة التعليمية بمدارس السلطنه و تحقيق أهداف التعلم بجودة عالية باستخدام أدوات و مكونات تكنلوجيا المعلومات و الاتصالات وفق ابعادها الشاملة

1- تعزيز الشفافية والكفاءة في مناقصات ومشتريات القطاع العام، خاصة في المشاريع التكنولوجية والتعليمية المعقدة:

تشكل مناقصات المشاريع التكنولوجية والتعليمية تحدياً بسبب صعوبة تقييم العروض بشكل موضوعي وشفاف. هذا يؤدي إلى بطء الإجراءات وضعف الكفاءة في اختيار العروض الأنسب. لذلك هناك حاجة إلى تطوير أنظمة تقييم ذكية تعزز الشفافية وتزيد من كفاءة المشتريات الحكومية.

 

1- الحاجة إلى برامج تعليمية وتوعوية متخصصة في ترشيد الطاقة والتحول إلى الطاقة المتجددة.

يفتقر المجتمع بشكل عام إلى برامج كافية لترسيخ ثقافة ترشيد الطاقة والتحول إلى مصادر متجددة. هذا النقص يؤدي إلى استهلاك غير مستدام للموارد الطبيعية. لذلك هناك حاجة إلى تطوير برامج تعليمية وتوعوية متخصصة تستهدف الطلاب والمجتمع لنشر ثقافة الاستدامة.

2- تحليل البيانات الجيولوجية والبيئية الضخمة للاستكشاف وإدارة الموارد.

يواجه قطاع الطاقة والمعادن تحدياً في إدارة وتحليل الكم الكبير من البيانات الجيولوجية والبيئية المرتبطة بالاستكشاف وإدارة الموارد. ضعف استغلال هذه البيانات يعيق اتخاذ قرارات دقيقة ومستدامة. لذلك هناك حاجة إلى تطوير تقنيات متقدمة لتحليل البيانات تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لدعم عملية صنع القرار.

1- استقطـاب الشبــاب وإشراكهم في الأنشطة المنتجة وتنمية المواهــــــــب في المجالات غير التقليدية كالإبداع الرقمي

تشير المؤشرات إلى أن مشاركة الشباب في الأنشطة المنتجة والإبداعية لا تزال محدودة في مجالات غير تقليدية مثل الإبداع الرقمي. هذا يحد من استثمار طاقاتهم في مجالات واعدة. لذلك هناك حاجة إلى ابتكار منصات وفرص جديدة تحفز مشاركتهم وتساعد على تطوير مواهبهم وربطها بسوق العمل الرقمي.

1- تطوير منصات مبتكرة لتمويل المشاريع البحثية في القطاع المالي

تواجه المشاريع البحثية تحدياً في الحصول على تمويل مستدام يعتمد على إظهار العائد المتوقع منذ المراحل الأولى. غياب منصات مبتكرة لتوجيه الموارد يعيق استثمار نتائج البحث. لذلك هناك حاجة إلى تطوير منصات مالية ذكية تضمن تمويل المشاريع ذات الجدوى العالية وتحويلها إلى مبادرات عملية تدعم الاقتصاد الوطني.

1- ابتكــار حلـول وبرامج تدريبية متقدمة لتأهيل الكوادر القانونية على التعامل مع الجرائم الإلكترونية

تتزايد الجرائم الإلكترونية مما يشكل تحدياً للكوادر القانونية غير المؤهلة بشكل كافٍ للتعامل معها. هذا القصور يعيق القدرة على مواكبة التشريعات التقنية الحديثة. لذلك هناك حاجة إلى تطوير برامج تدريب متقدمة ترفع جاهزية الكوادر القانونية وتعزز من قدراتهم في مواجهة الجرائم الإلكترونية.

1- ابتكار حلـول رقميــة تفاعلية لتحويل المحتــوى الإعلامي والثقافي للقنوات الرسمية إلى صيغ حديثة تجذب الشباب

يواجه المحتوى الإعلامي والثقافي التقليدي صعوبة في جذب الشباب المعاصر. هذا يضعف من ارتباطهم بالهوية الوطنية والتراث. لذلك هناك حاجة إلى ابتكار حلول رقمية تفاعلية تحول هذا المحتوى إلى أشكال عصرية تشجع الشباب على التفاعل والاندماج.

1- ابتكار حلول وآليات مبتكرة لنقل المعرفة والتقنيـات الحديثة مثل الزراعة الذكية والاستدامة المائيــة إلى المزارعين والصيادين.

لا يزال المزارعون والصيادون يفتقرون إلى المعرفة والتقنيات الحديثة التي تساعدهم على رفع الإنتاجية وضمان الاستدامة. غياب قنوات فعالة لنقل هذه المعرفة يحد من استفادتهم. لذلك هناك حاجة إلى ابتكار آليات لنقل المعرفة والتقنيات بشكل مبسط وفعّال يسهم في تحسين الإنتاجية وتحقيق الاستدامة.

1- ابتكار حلول تعليمية خضراء تدمج مفاهيــــــــــــم المدن الذكية والمستدامة في التخطيط العمراني

يواجه التخطيط العمراني تحدياً يتمثل في ضعف الوعي المجتمعي بمفاهيم المدن الذكية والمستدامة. هذا النقص يعيق تطبيق هذه المفاهيم بشكل فعّال. لذلك هناك حاجة إلى تطوير حلول تعليمية خضراء ترفع وعي المجتمع وتدعمه ليكون شريكاً في إنجاح هذه المبادرات.

1- ابتكار حلول لبناء قدرات رواد الأعمال في المجالات التكنولوجية وربطهم بالنظام البيئي للابتكار

يحتاج رواد الأعمال في المجالات التكنولوجية إلى منصات تدعم بناء قدراتهم وتربطهم بالنظام البيئي للابتكار. غياب هذا الربط يقلل من فرص نمو مشاريعهم. لذلك هناك حاجة إلى ابتكار حلول تفاعلية تعزز من قدراتهم وتفتح لهم قنوات للتواصل مع الجامعات والحاضنات والمستثمرين.

1- ابتكـار حلول تعليمية ذكية ومستدامة لتعزيز وعـــــــــــــي المجتمع بمنظومة النقل والاتصالات

لا يزال الوعي المجتمعي بمنظومة النقل والاتصالات منخفضاً، مما ينعكس سلباً على السلامة والكفاءة. ضعف التثقيف يؤدي أيضاً إلى زيادة الانبعاثات وتكاليف التشغيل. لذلك هناك حاجة إلى تطوير حلول تعليمية ذكية ومستدامة تعزز ثقافة السلامة وتدعم كفاءة المنظومة.

1- قياس وتطويـر رأس المال البشري والاقتصاد القائم على المعرفة

تشكل محدودية أدوات قياس رأس المال البشري تحدياً أمام وضع سياسات دقيقة لدعم الاقتصاد القائم على المعرفة. غياب هذه الأدوات يقلل من كفاءة التخطيط الاستراتيجي. لذلك هناك حاجة إلى تطوير أنظمة متقدمة لتحليل بيانات سوق العمل وربطها بالنتائج التعليمية لدعم السياسات الاقتصادية المستقبلية.

1- ابتكار حلول أو منصات لتأهيل وتمكين الكوادر الوطنية بالمهارات المستقبلية

تواجه القوى العاملة الوطنية فجوة بين المهارات الحالية ومتطلبات سوق العمل المتغير. هذا النقص يقلل من فرص تنافسيتها. لذلك هناك حاجة إلى ابتكار منصات تدريبية وبرامج متقدمة تركز على المهارات المستقبلية وتعزز جاهزية الكوادر الوطنية.

1- تطوير أدوات وتقنيات مساعدة مبتكرة تسهّل حصول ذوي الاحتياجات الخاصة على التعليم

يواجه ذوو الاحتياجات الخاصة صعوبات في الحصول على فرص تعليمية متكافئة بسبب محدودية الأدوات المساندة. هذا يحرمهم من المشاركة الفعالة في العملية التعليمية. لذلك هناك حاجة إلى تطوير أدوات وتقنيات تعليمية مبتكرة تضمن تكافؤ الفرص وتعزز مشاركتهم.

2- ابتكار حلول ذكية لدمج وتمكين كبار السن في العملية التعليمية والمجتمع الرقمي

يجد كبار السن صعوبة في الاندماج مع النظام التعليمي والمجتمع الرقمي الحديث، مما يقلل من مساهمتهم الاجتماعية. لذلك هناك حاجة إلى ابتكار حلول ذكية تسهل وصولهم إلى التعليم الرقمي وتعزز مشاركتهم ورفاههم.

1- تطوير حلول ذكية تعتمد على الذكــاء الاصطناعي وتحليل البيانات لتحسيــن سلامة وكفاءة العمليات الجوية، وتقليل البصمة الكربونية للقطاع.

يمثل قطاع الطيران المدني عصباً حيوياً للتنمية الاقتصادية وحركة التجارة والسياحة، إلا أنه يواجه ضغوطاً متزايدة لتحقيق أعلى مستويات السلامة التشغيلية، وتحسين كفاءة إدارة الرحلات، وخفض الانبعاثات الكربونية في ظل توجه عالمي نحو الحياد المناخي. الاعتماد على الأساليب التقليدية في المراقبة والتحليل لم يعد قادراً على مواكبة النمو الكبير في حركة الطيران أو الاستجابة السريعة للأزمات الجوية. من هنا تبرز أهمية الاستثمار في حلول متقدمة قائمة على الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة، قادرة على التنبؤ بالمخاطر قبل وقوعها، تحسين اتخاذ القرار في إدارة العمليات الجوية، وابتكار استراتيجيات فعالة للحد من الأثر البيئي، بما يضمن استدامة القطاع وتعزيز تنافسيته عالمياً.

1- استخـــدام التقنيــات الناشئــة والبيــــــانات الضخمة لإنشاء أنظمة ذكية للمراقبــة البيئيـــة، ومكافحة التلوث، وتعزيز الاقتصاد الدائري.

تشهد البيئة ضغوطاً غير مسبوقة نتيجة التوسع الصناعي والعمراني المتسارع، مما أدى إلى تحديات معقدة تتعلق بجودة الهواء والمياه وإدارة النفايات. الأساليب التقليدية للرصد البيئي لم تعد كافية للتعامل مع حجم البيانات وتعقيد الظواهر، وهو ما ينعكس سلباً على الصحة العامة ويهدد استدامة الموارد الطبيعية. الحل يكمن في توظيف التقنيات الناشئة مثل إنترنت الأشياء، وأدوات الاستشعار المتقدمة، وتحليلات البيانات الضخمة لبناء أنظمة مراقبة بيئية ذكية قادرة على رصد التغيرات بدقة آنية، التنبؤ بمصادر التلوث قبل تفاقمها، وتقديم حلول مبتكرة تعزز الاقتصاد الدائري عبر إعادة الاستخدام والكفاءة في استغلال الموارد. هذه النقلة النوعية ستجعل الممارسات البيئية أكثر استباقية وفعالية، وتدعم توازن السلطنة بين حماية البيئة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

1- تطوير منصة وطنية ذكية متكاملة للبحث العلمي والابتكار في القطاع الصحي

 يمثل القطاع الصحي محوراً استراتيجياً لضمان جودة الحياة والتنمية المستدامة، غير أن تشتت البيانات الطبية والبحثية يعيق الاستفادة المثلى منها في التشخيص والعلاج والتخطيط المستقبلي. في ظل تزايد الأمراض المزمنة وظهور أنماط وأمراض نادرة، تبرز الحاجة إلى منصة وطنية متكاملة قادرة على تحليل البيانات الضخمة باستخدام الذكاء الاصطناعي، بما يتيح للباحثين والأطباء الوصول إلى معلومات دقيقة وموثوقة. هذه المنصة لن تدعم فقط البحث العلمي والابتكار في التشخيص والعلاج والرعاية الصحية، بل ستوفر أيضاً قدرات متقدمة للتنبؤ بالاحتياجات الصحية المستقبلية، واكتشاف الأنماط غير المرئية مبكراً، بما يرفع كفاءة النظام الصحي ويعزز مكانة السلطنة في الابتكار الطبي

التسجيل للهاكاثون

ملاحظة: نوصي بأن يكون عدد أعضاء الفريق المشارك 5 و متنوع من حيث الخلفيات العلمية و المهنية كالبرمجه و التصميم و الهندسة و التمويل و الريادة و غيرها. حيث يشكل التنوع ميزة للفريق المشارك.

– في حال التسجيل كفرد سيتم ضمك للفرق التي سوف يتم تشكيلها.

– في حال تم تسجيل فريق مكون من 3 أعضاء سيتم إضافة فردين للفريق حسب الاختصاصات و الاهتمامات في مجال التحدي ليشكل قيمة مضافة للفريق.

للاستفسار بإمكانكم التواصل برقم مركز خلية الابتكار: 96556630

Scroll to Top
arArabic